اتخذت بلدية اسنلر الخطوة الأولى في مشروع “مدينة اسنلر الآمنة” لجلب خطوة أخرى إلى تركيا. بدأ تركيب 1166 كاميرا من المقرر تركيبها في 435 نقطة.
لقد بدأت مرحلة جديدة في مشروع مدينة اسنلر الآمنة. أصبح مشروع “مدينة اسنلر الآمنة” الذي نفذته بلدية اسنلر بهدف توفير حياة يستطيع فيها كل أب وأم في اسنلر إرسال أطفالهم إلى المدرسة بأمان والشعور بالأمان أثناء التجول في الحدائق والشوارع هو الآن الأول من نوعه في تركيا. لأول مرة في تركيا، أصبحت المدينة آمنة تمامًا.
وبموافقة رئاسة الجمهورية بدأ تركيب كاميرات مدعومة بالذكاء الاصطناعي سيتم وضعها على 1287 شارع بالتعاون مع بلدية اسنلر ووزارة الداخلية ووزارة التربية الوطنية ورئاسة الصناعات الدفاعية. ومن المقرر الانتهاء من تركيب 1166 كاميرا المقرر وضعها في إجمالي 435 نقطة، 250 للأمن، و90 للمدارس، و95 للمتنزهات والحدائق، في أقرب وقت ممكن. سيتم الانتهاء من بناء مدينة اسنلر الآمنة ومركز التنسيق في حالات الكوارث، حيث سيتم مراقبة الكاميرات التي سيتم تركيبها في الشوارع والشوارع والمدارس والحدائق، والتي هي قيد الإنشاء بأقصى سرعة، في أقرب وقت ممكن.
سيتم مراقبة المدينة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع
نتيجة لكاميرات المراقبة الموضوعة في نقاط مختلفة في اسنلر والتي يتم مراقبتها بواسطة الأنظمة الذكية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، ستقوم أنظمة الذكاء الاصطناعي تلقائيًا بإنشاء إنذار في حالة وجود تهديد أمني. وبالتالي، من خلال منع التهديدات الأمنية قبل حدوثها، سيتم حل المشكلات الأمنية في منطقتنا بأكثر الطرق فعالية.
فوائد المشروع
الهدف الأكثر أهمية لمشروع “مدينة اسنلر الآمنة” هو تقليل معدلات الجريمة وسيوفر أيضًا فوائد كبيرة للمدينة.
- التدخل في الأحداث الضرورية في الشوارع والطرق لضمان النظام العام.
- كشف المخالفات عند معابر المشاة وزيادة سلامة المشاة.
- مراقبة المخالفات التي تحدث في مواقف السيارات وإشغال المواقف.
- التحكم في وصول ذوي الاحتياجات الخاصة والتأكد من الاستخدام المناسب لأماكن وقوف السيارات المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة.
- كشف المخالفات المتعلقة بالتلوث البيئي وإدارة النفايات والتعرف على المجرمين.
- مراقبة تلوث الهواء ومستويات الضوضاء والعوامل البيئية الأخرى.
- التحكم في إنارة الشوارع وتوفير الطاقة.
- الرصد والاستجابة للحوادث أثناء الكوارث الطبيعية أو الحرائق أو حالات الطوارئ الأخرى.
- مراقبة الأحداث أثناء حالات الطوارئ أو المناسبات الاجتماعية وتقديم الدعم لعملية إدارة الأزمات.
- للكشف والتدخل في التدهور في أسطح الشوارع والطرق.
- مراقبة الكثافة المرورية وتحسين التدفق المروري وكشف المخالفات المرورية.
- الكشف عن الحوادث المرورية وتوثيق الوضع في مكان الحادث.
- لتحليل تدفق حركة المرور واستخدام الطرق واحتياجات البنية التحتية والمساهمة في التخطيط الحضري.
- مراقبة الاستخدام الأمثل للطاقة والمياه والموارد الأخرى.